عنوان الدرس : تجديد الرؤيا رياح الضفة الأخرى محمد خمار الكنوني
خطوات الدرس
التمهيد : تقييم لمظاهر تكسير البنية في قصيدة "سفر" للأحمد عبد المعطي حجازي .
ملاحظة النص :
ـ دلالة العنوان "رياح الضفة الأخرى" .
← رياح بصيغة الجمع تعني الأمل والخير،والضفة الأخرى مصدر الأمل المرتقب .
ـ افتراض موضوع النص من خلال المقطع الأخير
← المقطع الأخير ثمرة تجربة الرحلة التي بدأت مع السطر الأول ،فالنص يلخص تجربة الرحلة من الانطلاق إلى
العودة .
ـ دلالة السطر الشعري الثامن عشر:
← السطر الثامن عشر يؤشر على الاستسلام للأمر الواقع أمام العجز عن تغييره.
فهم النص :
<1- >حالة الميناء وقت الإبحار: .
← الريح والضباب يؤشران على اضطراب البحر وخطورة الإبحار.
<2- ->دلالة ما حملته رياح الضفة الأخرى أثناء هبوبها.
← الرياح كانت تحمل رمادنا ،مخلفات احتراق أجسادنا على الضفة الأخرى.(س4 و5 )
<-->3- <>وجهة المبحرين حسب النص:
← المبحرون يتجهون جنوبا نحو أوروبا أرض الخلاص المأمول حسب زعمهم (س 6) .
<->4- <-->دلالة ما كان يتساءل عنه أحد المبحرين:
← المبحر يتساءل عن زمن الوصول مما يبن شدة شوقه لمعانقة الضفة الأخرى (س 9) .
<-->5- >مصدر اللحن الذي يتردد صداه خلف الموج:
← اللحن يصدره المبحرون نحو الشمال(البوغاز ) فرحا بعودتهم لأرض الوطن.
6 ـ الاستنتاج الذي أكتشفه العائد من الضفة الأخرى وجوابه على أسئلة الأهل :
← اختلف الناس والأرض مثل الأرض (س 21) فلا جديد يمكن أن يكون خبرا يشبع لهفة الأهل .
7 ـ الصور التي تراءت للعائد لحظة اقترابه من ضفة العودة
← الصحراء، نبتها الخاوي، أشعة الشمس ، شعاب الرمل،تلال الملح،عمارة،رائحة الشباك، لون الجير .
8 ـ إحساس العائد لحظة وصوله إلى البر.
← العائد غابت عنه بسمة الفرح واستعصى عليه البكاء (س 34)
تحليل النص:
1 ـ استخراج الألفاظ الدالة على البحر وإبراز علاقتها بالتجربة الإنسانية.
← الريح ، الضباب ، أنواء، نبحر،ضاق الماء، صوت الماء،الموج ،غيمة سوداء،مات البحر.
ـ الألفاظ تحيل على فشل التجربة منذ البداية وتأكدت حقيقة الخيبة والفشل مع الوصول إلى الضفة الأخرى.
2 ـ العلاقة بين هبوب الرياح والرماد الذي تحمله:
← الرياح تحمل مؤشرات المكان القادمة منه والرماد آت من الضفة الأخرى التي لا تبشر إلا بالموت اختراقا .
3 ـ الوهم الذي تحدث عنه الشاعر في المقطع الثالث.
← الوهم هو الضفة الأخرى التي تغري بمظهرها وتحرق كل من يطأها .
4ـ المؤشرات الدالة على انكسار أحلام العائد من الضفة الأخرى في النص :
← بانت عورة الأشياء،الأرض هي الأرض،قصير حبل قولي،تشدني الصحراء،لا تغني فرخا ولست تبكي.
5 ـ الدلالات الرمزية للعبارات التالية:
← ضاق هذا الماء: ترمز للاستعجال والشوق ونفاذ الصبر .
← مات البحر : نهاية الرحلة البحرية والوصول للبر.
← ذاك وهم : رمز لمخالفة الواقع لما هو متخيل عنه/مخالفة الواقع للمتخيل
6ـ دلالة توظيف الأفعال المضارعة عند العودة من تجربة الضفة الأخرى:
← الأفعال المضارعة تفيد قناعة العائد بنتيجة التجربة ورسوخها في فكره آنيا ومستقبلا كرؤيا ثابتة.
7 ـ دلالة تكرار البر في السطر الأخير من النص:
← البر الأرض الأم التي يعانقها العائد من رحلة الموت وكأنه أعطيت له فرصة ذهبية للحياة من جديد على أرضه.
8 ـ مظاهر استثمار الأسطورة في النص :
←الشاعر تناص مع تجربة السندباد في رحلته البحرية وتجربة طارق بن زياد في فتح الأندلس،وسندباد وطارق وفقا في تجربتيهما والشاعر أخفق في تجربته لاختلاف الواقع عن المتخيل.
9 ـ دور اللغة والصورة الشعرية والرمز في تشكيل تجربة الشاعر :
← المكونات الفنية تجانست مع تجربة الشاعرعبر السمو باللغة إلى حد الإيحاء، و شحنها بمعاني ودلالات جديدة حولتها إلى رمز مرتبط بعالم الشاعر وهو ما جعل السياق اللغوي ينبع من الذات ليعود إليها . والصورة الشعرية مرتبطة بالتجربة،فأصبحت تتوزع بين مدلولها لذاتها ومدلولها في علاقتها بالصور الأخرى ومدلولها في علاقتها بتجربة الشاعر.
... يتبع .. قريبا مع دروس النصوص للدورة الثانية
خطوات الدرس
التمهيد : تقييم لمظاهر تكسير البنية في قصيدة "سفر" للأحمد عبد المعطي حجازي .
ملاحظة النص :
ـ دلالة العنوان "رياح الضفة الأخرى" .
← رياح بصيغة الجمع تعني الأمل والخير،والضفة الأخرى مصدر الأمل المرتقب .
ـ افتراض موضوع النص من خلال المقطع الأخير
← المقطع الأخير ثمرة تجربة الرحلة التي بدأت مع السطر الأول ،فالنص يلخص تجربة الرحلة من الانطلاق إلى
العودة .
ـ دلالة السطر الشعري الثامن عشر:
← السطر الثامن عشر يؤشر على الاستسلام للأمر الواقع أمام العجز عن تغييره.
فهم النص :
<1- >حالة الميناء وقت الإبحار: .
← الريح والضباب يؤشران على اضطراب البحر وخطورة الإبحار.
<2- ->دلالة ما حملته رياح الضفة الأخرى أثناء هبوبها.
← الرياح كانت تحمل رمادنا ،مخلفات احتراق أجسادنا على الضفة الأخرى.(س4 و5 )
<-->3- <>وجهة المبحرين حسب النص:
← المبحرون يتجهون جنوبا نحو أوروبا أرض الخلاص المأمول حسب زعمهم (س 6) .
<->4- <-->دلالة ما كان يتساءل عنه أحد المبحرين:
← المبحر يتساءل عن زمن الوصول مما يبن شدة شوقه لمعانقة الضفة الأخرى (س 9) .
<-->5- >مصدر اللحن الذي يتردد صداه خلف الموج:
← اللحن يصدره المبحرون نحو الشمال(البوغاز ) فرحا بعودتهم لأرض الوطن.
6 ـ الاستنتاج الذي أكتشفه العائد من الضفة الأخرى وجوابه على أسئلة الأهل :
← اختلف الناس والأرض مثل الأرض (س 21) فلا جديد يمكن أن يكون خبرا يشبع لهفة الأهل .
7 ـ الصور التي تراءت للعائد لحظة اقترابه من ضفة العودة
← الصحراء، نبتها الخاوي، أشعة الشمس ، شعاب الرمل،تلال الملح،عمارة،رائحة الشباك، لون الجير .
8 ـ إحساس العائد لحظة وصوله إلى البر.
← العائد غابت عنه بسمة الفرح واستعصى عليه البكاء (س 34)
تحليل النص:
1 ـ استخراج الألفاظ الدالة على البحر وإبراز علاقتها بالتجربة الإنسانية.
← الريح ، الضباب ، أنواء، نبحر،ضاق الماء، صوت الماء،الموج ،غيمة سوداء،مات البحر.
ـ الألفاظ تحيل على فشل التجربة منذ البداية وتأكدت حقيقة الخيبة والفشل مع الوصول إلى الضفة الأخرى.
2 ـ العلاقة بين هبوب الرياح والرماد الذي تحمله:
← الرياح تحمل مؤشرات المكان القادمة منه والرماد آت من الضفة الأخرى التي لا تبشر إلا بالموت اختراقا .
3 ـ الوهم الذي تحدث عنه الشاعر في المقطع الثالث.
← الوهم هو الضفة الأخرى التي تغري بمظهرها وتحرق كل من يطأها .
4ـ المؤشرات الدالة على انكسار أحلام العائد من الضفة الأخرى في النص :
← بانت عورة الأشياء،الأرض هي الأرض،قصير حبل قولي،تشدني الصحراء،لا تغني فرخا ولست تبكي.
5 ـ الدلالات الرمزية للعبارات التالية:
← ضاق هذا الماء: ترمز للاستعجال والشوق ونفاذ الصبر .
← مات البحر : نهاية الرحلة البحرية والوصول للبر.
← ذاك وهم : رمز لمخالفة الواقع لما هو متخيل عنه/مخالفة الواقع للمتخيل
6ـ دلالة توظيف الأفعال المضارعة عند العودة من تجربة الضفة الأخرى:
← الأفعال المضارعة تفيد قناعة العائد بنتيجة التجربة ورسوخها في فكره آنيا ومستقبلا كرؤيا ثابتة.
7 ـ دلالة تكرار البر في السطر الأخير من النص:
← البر الأرض الأم التي يعانقها العائد من رحلة الموت وكأنه أعطيت له فرصة ذهبية للحياة من جديد على أرضه.
8 ـ مظاهر استثمار الأسطورة في النص :
←الشاعر تناص مع تجربة السندباد في رحلته البحرية وتجربة طارق بن زياد في فتح الأندلس،وسندباد وطارق وفقا في تجربتيهما والشاعر أخفق في تجربته لاختلاف الواقع عن المتخيل.
9 ـ دور اللغة والصورة الشعرية والرمز في تشكيل تجربة الشاعر :
← المكونات الفنية تجانست مع تجربة الشاعرعبر السمو باللغة إلى حد الإيحاء، و شحنها بمعاني ودلالات جديدة حولتها إلى رمز مرتبط بعالم الشاعر وهو ما جعل السياق اللغوي ينبع من الذات ليعود إليها . والصورة الشعرية مرتبطة بالتجربة،فأصبحت تتوزع بين مدلولها لذاتها ومدلولها في علاقتها بالصور الأخرى ومدلولها في علاقتها بتجربة الشاعر.
... يتبع .. قريبا مع دروس النصوص للدورة الثانية
0 التعليقات:
إرسال تعليق